لن تستطيع ترك هذه الرواية الا بعد الانتهاء منها في جلسة واحدة، لما فيها من احداث خيالية تكاد تشك في انها من عالم اخر، ام ان الكاتب جاء بها من المستقبل لينقل لك اهواله بطريقة حيادية.
اتيوبيا مدينة يسكنها الاغنياء تحت حراسة المارينز الامريكيين، يمارسون المتع بشتى انواعها ويتعاطون المخذرات، بينها يقبع الفقراء خارجها في ذل وهان دون ابسط الحاجيات او صرف صحي او عناية طبية ينهشوت بعضهم.
اتيوبيا مدينة يسكنها الاغنياء تحت حراسة المارينز الامريكيين، يمارسون المتع بشتى انواعها ويتعاطون المخذرات، بينها يقبع الفقراء خارجها في ذل وهان دون ابسط الحاجيات او صرف صحي او عناية طبية ينهشوت بعضهم.
تعليقات
إرسال تعليق