باعت الرواية 60.5 مليون نسخة (اعتبارًا من مارس 2006) وهي على رأس قائمة الروايات الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز. تُرجمت الرواية إلى 56 لغة حتى الآن بمليوني نسخة.
أحداثه حوالي 600 صفحة في كل من فرنسا وبريطانيا. يبدأ الفيلم بالتحديد في متحف اللوفر الشهير عندما يستدعي عالم أمريكي يدعى الدكتور روبرت لانغدون ، أستاذ الرموز الدينية بجامعة هارفارد ، أثر جريمة قتل في متحف اللوفر لأحد أمناء المتحف ، وسط ظروف غامضة ، بينما هو كان في باريس لإلقاء محاضرة في مجاله العلمي. يكتشف لانغدون ألغازًا حول وجود منظمة سرية مقدسة امتدت لمئات السنين ، وكان من بين أعضائها البارزين العالم ومكتشف الجاذبية إسحاق نيوتن والعالم الرسام ليوناردو دافنشي. تدور معظم الرواية حول اختراعات وأعمال دافنشي. اكتشف لانغدون والجمال الفرنسي ، صوفي نوفو ، الخبيرة في فك رموز الرموز - التي تبين لاحقًا أنها لعبت دورًا رئيسيًا في الرواية - سلسلة من الألغاز الشيقة والمثيرة التي تتطلب مراجعة التاريخ لفك ألغازه وسط مطاردة شرسة لأعضاء منظمة كاثوليكية تسعى للحصول على السر.
الإثارة في إصدار هذه الرواية تصل إلى حد منعها من دخول عدة دول ، بما في ذلك الفاتيكان ، الذي اعترض بشدة على محتويات الرواية ، لأنها تتناول علاقة المسيح بمريم المجدلية بطريقة مخالفة ما ورد في الكتب المقدسة. كما مُنعت الرواية من دخول بعض الدول الأوروبية والعربية مثل لبنان والأردن.
تعليقات
إرسال تعليق